احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






عاد الشعور السيء الى دواخل قلبي وعقلي مُجدداً . 
مالذي يعنيه انك لاتكترِث لأمري ! 
كيف لقلبك أن يسوء إلى هذا الحد ؟ 
لطالما كُنت تصنعُ لأجلي المُعجِزات ! 
لطالما كُنت تَزرعُ في طريقي التوليب ! 

عاد الشعور السيء مُجدداً . 
عاد يغرِسُ في قلبي خناجِره ، ينزعُ واحِداً ليغرِس آخر ! 

إلى أين يرحَل الفرح ؟ 
إلى أين يبتعِد ؟ 
إلى أيّ مدى ! 

مالذي يحدُث حينما يترُكُ  يدك من تُحب ؟ 
يدعُك عالِق بين الرفض واللآمُبالاة ! بين التقدّم والتراجُع ! بين الحُب واللاشَيء ! 

كيفَ أعدَتني إليك ؟ 
أحتاج الكَثير مِن بعضِك .. 
الكثير من عناقاتِك الطويلة ! 
الكثير من قُبلاتك اللامُنتهيه ! 

الكثير مِنك . 
      
#آيمان_مشاري

عاد الشعور السيء الى دواخل قلبي وعقلي مُجدداً . مالذي يعنيه انك لاتكترِث لأمري ! كيف لقلبك أن يسوء إلى هذا الحد ؟ لطالما كُنت تصنعُ لأجلي المُعجِزات ! لطالما كُنت تَزرعُ في طريقي التوليب ! عاد الشعور السيء مُجدداً . عاد يغرِسُ في قلبي خناجِره ، ينزعُ واحِداً ليغرِس آخر ! إلى أين يرحَل الفرح ؟ إلى أين يبتعِد ؟ إلى أيّ مدى ! مالذي يحدُث حينما يترُكُ يدك من تُحب ؟ يدعُك عالِق بين الرفض واللآمُبالاة ! بين التقدّم والتراجُع ! بين الحُب واللاشَيء ! كيفَ أعدَتني إليك ؟ أحتاج الكَثير مِن بعضِك .. الكثير من عناقاتِك الطويلة ! الكثير من قُبلاتك اللامُنتهيه ! الكثير مِنك . #آيمان_مشاري

اضافة تعليق


مسجل في دفتري
نص التعليق
زائر
نص التعليق